يُلقي بنا القدر في دهاليز الحب عبثاً,
من دون اذن مُسبق منّا يتسلّح الحب و يغزو حواسّنا.
يستولي على حركاتنا و سكناتنا..
فنبدأ بالتحدث بلغته و الامتثال لأوامره حتى نصبح مستعمرات خاضعة لقوانينه,يفعل بنا ما يشاء,
وبعد برهة يعود القدر ليسرق منّا الحب و يتسلّلْ.
يتركنا وسط اليمّ نُحتضرْ.
يرحل الحب ولا يترك لنا مجالا لنسألْ:
يا حب!! لماذا أتيت إن كنت سترحلْ؟!!
يا حب!! لماذا أتيت إن كنت سترحلْ؟!!
RépondreSupprimerجميــــــــــــــــــل
.شكراً:) تجوالك في صفحتي يُشرّف كل كلمة بها
RépondreSupprimer