يرن نهيد الساعة كل مساء ليذكرني بموعد اجترار الكلمات..
ألوكها بين أيامي،بين رميم آهاتي..حتى تصبح علكة مهترئة..
لكنها تحن لنهيد الساعة،للموعد،للمساء..
فتزحف في هدوء لتعود للحياة..
كلمات هي،ما هي إلا كلمات..
لكنها تؤرقني،تلبس انكساراتي لتجلس خلسة على عتبة أفكاري..
عمداً،تجهض كلماتي الجديدة..
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire